تنشيط الصداقة: روزنهايم وبريانسون يحتفلان بمرور 50 عامًا على الشراكة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

حافظت روزنهايم على صداقتها مع بريانسون منذ عام 1974. وتعزز زيارات الوفد الحالية العلاقات الألمانية الفرنسية.

Rosenheim pflegt seit 1974 die Freundschaft mit Briançon. Aktuelle Delegationsbesuche stärken die deutsch-französische Verbindung.
حافظت روزنهايم على صداقتها مع بريانسون منذ عام 1974. وتعزز زيارات الوفد الحالية العلاقات الألمانية الفرنسية.

تنشيط الصداقة: روزنهايم وبريانسون يحتفلان بمرور 50 عامًا على الشراكة!

قامت رحلة مهمة مؤخرًا بوفد مكون من 36 شخصًا من روزنهايم إلى بريانسون. كانت الإقامة في المدينة التوأم الفرنسية، التي جرت في الفترة من 28 سبتمبر إلى 4 أكتوبر، تدور حول الصداقة الألمانية الفرنسية، وجاءت في أعقاب الذكرى الخمسين لتوأمة المدينة في العام الماضي. وفي هذا السياق، أكدت جريت هاربيك، رئيسة جمعية توأمة مدينة بريانسون – روزنهايم، على ضرورة القيام بزيارات منتظمة من أجل الحفاظ على العلاقات بين المدينتين. وأوضحت: "من المهم التعرف على السكان المحليين من أجل تعزيز الصداقة في المستقبل". روزنهايم.دي ذكرت.

وقام الوفد بمجموعة متنوعة من الرحلات خلال إقامته، بما في ذلك زيارات إلى منجم للفحم ودير والعديد من الكنائس والمصليات وحديقة أثرية. وأكد حفل استقبال رسمي في دار البلدية على قيمة صداقة المدينة كمساهمة قيمة في التفاهم بين الشعوب. تُعرف بريانسون، التي تقع على ارتفاع حوالي 1300 متر في جبال الألب وعلى الحدود مع إيطاليا، بأنها واحدة من أعلى المدن المحصنة. أصبحت المدينة أيضًا أحد مواقع التراث العالمي لليونسكو منذ عام 2008 كجزء من مجموعة "تحصينات فوبان".

الزيارة الحالية من بريانسون

OVB Online berichtet über die umfassenden Programme, die für den Besuch zusammengestellt wurden.

وكان من أبرز ما يميز البرنامج القيام برحلة عبر نهر كايزرتال، بينما قام أعضاء الوفد الآخرون برحلة إلى كوفشتاين. كما شهدت المجموعة حفلاً موسيقياً رائعاً للبيانو لإيجور ليفيت في مركز الثقافة والمؤتمرات (كوكو) ومعرض “العصر الجليدي” في سقيفة القاطرة. وشملت الأنشطة الأخرى المخطط لها رحلة إلى بيرشتسجادن، وزيارة محطة تحويل النفايات إلى طاقة ورحلات إلى ميونيخ ونيكلهايمر فيلز.

نظرة إلى المستقبل

ختام الزيارة هو أمسية بافارية في Happinger Bürgerhaus، والتي تتميز بالطعام النموذجي والترفيه والرقصات البافارية. يستعرض الوفد تجاربهم المشتركة ويتوصل إلى نتيجة إيجابية حول أهمية الصداقة الألمانية الفرنسية. لا تزال جمعية دعم المدينة الشقيقة تبحث عن أعضاء نشطين وأطراف مهتمة ترغب في دعم الصداقة بين المدينتين. ولا تقتصر هذه الزيارات المتبادلة على فحص العلاقات الشخصية فحسب، بل تساهم أيضًا في تحسين التفاهم المتبادل والتواصل الثقافي.

تعد مدينة التوأمة بين بريانسون وروزنهايم، والتي تم إطلاقها في عام 1974، أقدم اتصال ودي من هذا النوع في روزنهايم. لا يعزز التبادل الثقافة المحلية فحسب، بل يعزز أيضًا التماسك الاجتماعي. وتتطلع المدينة بالفعل إلى اللقاءات القادمة والمشاريع المشتركة التي من شأنها أن تبقي هذا التبادل على قيد الحياة.