قوة المرأة في السياسة: اجتماع التواصل التالي في هاسبيرج!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

تعمل سلسلة فعاليات "السياسة تحتاج إلى النساء" في منطقة هاسبيرج على تعزيز المشاركة السياسية والتواصل من أجل الانتخابات المحلية في عام 2026.

Veranstaltungsreihe „Politik braucht Frauen“ im Landkreis Haßberge fördert politisches Engagement und Vernetzung für Kommunalwahlen 2026.
تعمل سلسلة فعاليات "السياسة تحتاج إلى النساء" في منطقة هاسبيرج على تعزيز المشاركة السياسية والتواصل من أجل الانتخابات المحلية في عام 2026.

قوة المرأة في السياسة: اجتماع التواصل التالي في هاسبيرج!

هناك شيء ما يحدث في منطقة فرانكونيا السفلى - يتعلق كله بقوة المرأة في السياسة. وقد حددت سلسلة الأحداث "السياسة تحتاج إلى المرأة" هدفًا يتمثل في زيادة نسبة النساء في اللجان البلدية ومكاتب رؤساء البلديات. سيقام يوم العمل الكبير التالي في 18 أكتوبر في فورتسبورغ وينظمه مسؤولو تكافؤ الفرص في فرانكونيا السفلى، الذين يعقدون هذا الحدث لمدة ثماني سنوات. أحد الاهتمامات المهمة هو تحفيز النساء على المشاركة بنشاط في السياسة وتحديد المسار للانتخابات المحلية في عام 2026، لأنه بالتأكيد لا تزال هناك إمكانات هناك.

تولت كريستين ستوهلر، مسؤولة تكافؤ الفرص في منطقة هاسبيرج، تنظيم اجتماعات التواصل غير الحزبية. تعتبر هذه الاجتماعات منتدى ممتازًا للتبادل والدعم والمشورة للنساء اللاتي يرغبن في أن يصبحن ناشطات سياسيًا. سيتم عقد اجتماع التواصل التالي في 25 سبتمبر من الساعة 6:00 مساءً. حتى الساعة 8:00 مساءً في مكتب منطقة Haßberge. التسجيل ممكن عن طريق البريد الإلكتروني على egalstellung@hassberge.de.

مساحة للأفكار والالتزام

لا تهدف الاجتماعات إلى إجراء اتصالات فحسب، بل أيضًا إلى تقديم نصائح مفيدة وأدوات عملية للعمل السياسي في البلديات. يؤكد ستوهلر بشكل قاطع على أهمية مشاركة المرأة في السياسة: "إن الأمر لا ينجح بدون النساء. نحن بحاجة إلى المزيد من النساء في مناصب صنع القرار!"

وقد تم قبول هذا الالتزام بامتنان من قبل العديد من النساء في المنطقة. تخلق سلسلة الأحداث الحالية شبكة يمكن أن تساهم في تغيير المشهد السياسي بشكل كبير في فرانكونيا السفلى.

أقوياء معًا في المستقبل

لكن التواصل لا يقتصر فقط على الطموحات السياسية. كما أن التبادل بين المشاركات يعزز الشعور بالانتماء للمجتمع، ويمكن أن يؤدي، على المدى الطويل، إلى اختيار عدد أكبر من النساء لشغل مناصب سياسية. وفي الوقت الذي لا تزال فيه حقوق المرأة والمساواة ذات أهمية، فمن الأهمية بمكان العمل بنشاط على إيجاد الحلول واتخاذ خطوات جريئة في السياسة.

لذا فإن أي شخص يشعر بأنه مخاطب يجب ألا يفوت هذه الفرصة. سواء كانت سياسية ذات خبرة أو وافدة جديدة – فكل امرأة لديها ما تساهم به في النقاش السياسي. إن الأبواب أمام المزيد من النساء في السياسة مفتوحة على مصراعيها، والأمر متروك لنا للاستفادة من هذه الفرص المتنوعة.