Anchor Center Fürstenfeldbruck: ستبقى القاعدة الجوية مفتوحة حتى عام 2030!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

سيظل مركز التثبيت في فورستنفيلدبروك يعمل حتى عام 2030، على الرغم من انخفاض فرص الوصول إلى اللجوء والانتقادات الموجهة للظروف.

Das Ankerzentrum in Fürstenfeldbruck bleibt bis 2030 in Betrieb, trotz Rückgang der Asylzugänge und Kritik an Bedingungen.
سيظل مركز التثبيت في فورستنفيلدبروك يعمل حتى عام 2030، على الرغم من انخفاض فرص الوصول إلى اللجوء والانتقادات الموجهة للظروف.

Anchor Center Fürstenfeldbruck: ستبقى القاعدة الجوية مفتوحة حتى عام 2030!

ماذا يحدث في فورستنفيلدبروك؟ وسيظل مركز التثبيت في ثكنات القاعدة الجوية السابقة قيد التشغيل حتى نهاية عام 2030. وقد تم التوقيع على هذا القرار في 23 يونيو 2025 من قبل وزير الداخلية يواكيم هيرمان (CSU)، ومدير المنطقة توماس كارماسين ورئيس البلدية كريستيان جوتز. ووصف هيرمان الاستمرار بأنه مفيد لجميع المعنيين، ففي نهاية المطاف، يعد هذا المركز أكبر فرع في بافاريا العليا ويلعب دورًا مهمًا في القدرة الاستيعابية لنظام الإرساء في بافاريا. الوقت تقارير عن هذه التطورات.

ما هو الوضع في الموقع؟ هناك حاليًا انخفاض في عدد الوافدين من طالبي اللجوء، ولكن وفقًا لهيرمان، لا يوجد شيء واضح في الأفق. مراكز الاستقبال الأولية في بافاريا أقل ازدحامًا حاليًا من العام الماضي. وفي نهاية مايو 2023، كان يعيش حوالي 8700 شخص في مراكز الإرساء، مقارنة بـ 10900 شخص في العام السابق. تظهر هذه التقلبات أن سياسة اللجوء في بافاريا في تغير مستمر.

إيجابيات وسلبيات مراكز الإرساء

ولكن ما هي مراكز الإرساء في الواقع؟ يشير مصطلح ANKER إلى "الوصول والتوزيع المجتمعي والقرار والعودة إلى الوطن". تم إنشاء هذه المرافق بالفعل في جميع أنحاء بافاريا في أغسطس 2018. وفي هذه المراكز، غالبًا ما يعيش طالبو اللجوء من جميع الأنواع معًا لمدة أشهر أو سنوات. يتشارك ما يصل إلى 1000 شخص في الغرف والمناطق المشتركة، في حين تمثل المرافق الصحية تحديًا يوميًا للكثيرين. الاحتياطات الأمنية عالية: مداهمات الشرطة وعمليات التفتيش المستمرة ليست غير شائعة. وهذا يعني أن السكان لا يتمتعون إلا بالقليل من الخصوصية وغالباً ما يتعرضون لضغوط كبيرة. ويؤكد مجلس اللاجئين البافاري، الذي يتعامل بشكل مكثف مع هذه القضايا، أن هذه الأوضاع تتعرض لانتقادات من منظمات حقوق الإنسان. مجلس اللاجئين البافاري يسلط الضوء على المشاكل والتحديات التي يواجهها طالبو اللجوء في هذه المرافق.

غالبًا ما تكون الظروف في مراكز التثبيت غير إيجابية تمامًا. ولا توجد حتى فرص تعليمية كافية للأطفال، ولا يتم توفير الرعاية الطبية إلا بشكل متقطع. وكثيراً ما يعيش الناس في خوف دائم من الترحيل، الأمر الذي يشكل ضغطاً نفسياً هائلاً. وقد تفاقمت هذه المشاكل بسبب النقاش الدائر حول إجراءات اللجوء وأوقات المعالجة الطويلة في بافاريا. غالبًا ما تمتد أوقات المعالجة من أشهر إلى سنوات، مما يزيد من تقييد وجهات نظر المتضررين.

رؤى إحصائية حول حالة اللجوء

الأرقام تتحدث عن نفسها نظرة على إحصائيات بافاريا يُظهر أن هجرة طالبي اللجوء وطالبي الحماية تولد مستوى عالٍ من الاهتمام العام بموضوع الهروب واللجوء. تكشف الإحصائيات الحالية أن تدفق طالبي اللجوء أعاد إشعال النقاش حول فعالية مراكز الإرساء ودورها في سياسة اللجوء البافارية.

في نهاية المطاف، يبقى أن نرى أن مركز التثبيت في فورستنفيلدبروك سيكون جزءًا أساسيًا من البنية التحتية للجوء في بافاريا للسنوات القادمة، حتى لو تم تقييم الظروف في المراكز في كثير من الأحيان بشكل نقدي. ويظل تحقيق التوازن بين الجوانب الإنسانية والحاجة إلى تعزيز الاستحواذ والتكامل يشكل تحديا لجميع المعنيين.