تصاعد الخلاف العائلي في إردنج: اعتداء وحشي على ضابط شرطة!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

إيردينغ: ضابط شرطة تعرض للضرب والبصق أثناء نزاع عائلي. تم قبول الابن لتعريض نفسه أو الآخرين للخطر.

Erding: Polizeibeamtin geschlagen und bespuckt bei Familienstreit. Sohn wurde wegen Selbst- und Fremdgefährdung eingewiesen.
إيردينغ: ضابط شرطة تعرض للضرب والبصق أثناء نزاع عائلي. تم قبول الابن لتعريض نفسه أو الآخرين للخطر.

تصاعد الخلاف العائلي في إردنج: اعتداء وحشي على ضابط شرطة!

تصاعد نزاع عائلي غير متوقع في إردينغ بعد ظهر يوم الأحد عندما أصبح رجل يبلغ من العمر 26 عامًا عنيفًا عندما وصلت الشرطة. في حوالي الساعة 1:20 مساءً. طلب والديه المساعدة واتصلا بالشرطة لتلقي الدعم في التعامل مع ابنهما المضطرب عقليًا والعدواني. أرسلت شرطة إيردينغ على الفور دورية إلى مكان الحادث، كما أفادت Süddeutsche.

وعندما وصل الضباط إلى مكان الحادث، كان الابن في غرفته. بدا الوضع متوترًا، لذا تحدث الضباط أولاً مع الوالدين. وفجأة اندفع الشاب نحو الضباط، مما زاد الوضع سوءا بشكل كبير. واضطرت ضابطة الشرطة البالغة من العمر 25 عاماً إلى الدفاع عن نفسها ودفعته بعيداً. لكن ذلك لم يؤدي إلا إلى بصقه في وجهها وضربها بقبضته، كما تضيف إيدووا.

عملية الشرطة مع العواقب

ووسط المقاومة الهائلة، كان الوضع صعبا للغاية بالنسبة للضباط. وتمكنوا معًا من إسقاط الرجل العدواني على الأرض وربطه. وبسبب الإصابات التي أصيبت بها الضابطة وزميلتها خلال العملية، تم نقلهما إلى المستشفى. ولن يتمكنوا من العمل خلال الأيام القليلة المقبلة، الأمر الذي سيؤثر بشكل أكبر على قسم الشرطة المتوتر بالفعل.

تم إدخال الشاب البالغ من العمر 26 عامًا في نهاية المطاف إلى عيادة للأمراض النفسية لأنه كان يعرض نفسه والآخرين للخطر. ووفقا للسلطات، من المؤسف أن العنف يستخدم في كثير من الأحيان ضد خدمات الطوارئ. وعلى الرغم من الوضع المجهد، أظهر الضباط احترافية وتعاملوا بنجاح مع الحادث.

تسلط نتائج التحقيق الضوء على أهمية اتخاذ الإجراءات المناسبة وفي الوقت المناسب في مثل هذه النزاعات الداخلية لضمان سلامة جميع المعنيين. وقد أعلنت الشرطة بالفعل أنها ستواصل اتخاذ الإجراءات اليقظة والوقائية ضد مثل هذه الحوادث.