تحطم حلم كأس تحت 19 سنة: خسر إف سي كيه 2-0 أمام إنغولشتات في دور الـ16
فاز فريق إف سي إنجولشتات تحت 19 عامًا على كايزرسلاوترن 2-0 في دور الـ16 لكأس ألمانيا على ملعب أودي سبورتبارك في 9 نوفمبر 2025.

تحطم حلم كأس تحت 19 سنة: خسر إف سي كيه 2-0 أمام إنغولشتات في دور الـ16
في كأس ألمانيا للناشئين، تعرض فريق كايزرسلاوترن تحت 19 عامًا لانتكاسة مريرة في 9 نوفمبر 2025. في مبارزة مثيرة ضد فريق إف سي إنجولشتات تحت 19 عامًا، والتي تم نقلها إلى ملعب عشبي صناعي في أودي سبورت بارك بسبب عدم إمكانية اللعب في الملعب العشبي في ملعب ESV، كانت المباراة مخيبة للآمال إلى حد ما على الرغم من الأداء الملتزم من فريق لاوتر.
واتسمت المباراة بالتوازن والتنافس منذ البداية، لكن لم تشهد سوى فرص قليلة للتسجيل من كلا الفريقين. وضع فريق FCK أول ضربة دبوس في الدقيقة 15 عندما حصل بن لومباردو على فرصة رائعة، لكن تم إبعادها من على خط المرمى. وفي المقابل استغل إنجولشتات الفرصة التي أتيحت له بشكل أفضل وتقدم 1-0 في الدقيقة 41 بهدف من هينجميث.
اللحظات الحاسمة في المباراة
شهد الشوط الثاني في البداية ضغطًا من فريق FCK الملتزم، لكن المد انقلب لصالح كايزرسلاوترن عندما حصل تانييل إيكستين على البطاقة الصفراء والحمراء في الدقيقة 49. على الرغم من تفوقهم عددًا، ظل فريق FCK U19s مهيمنًا في عدة مراحل، لكنهم لم يتمكنوا من تسجيل أي هدف. وفي الدقيقة 80 اختتم إنجولشتات المباراة بهدف آخر من أبيميجنو، لتصبح النتيجة النهائية 2-0.
وشعر المدرب أيمن بافون بخيبة أمل بعد المباراة لكنه فخور بمجهود فريقه. وأضاف: "لقد قاتلنا بشكل جيد، ولكن الآن علينا التركيز على الدوري". من المهم الآن لفريق FCK أن يتعلم الدروس من هذا الإقصاء وأن يركز على التحديات القادمة في الدوري الخاص به.
إحصائيات قيمة
| إحصائيات | تفاصيل |
|---|---|
| قوة | 1:0 هيجيميث (41)، 2:0 أبيميجنو (80) |
| البطاقة الجديدة والحمراء | إيكشتاين (49.) |
| الحكم | لوريتز فيليب هافنر |
| المشاهدين | 100 |
فاز إنجولشتات على إف سي كيه في دور الـ16، بينما تواصل الفرق الأخرى من جميع أنحاء ألمانيا البحث عن فرصها في الكأس. بالنسبة للاعبي فريق FCK، أصبح الأمر الآن مسألة رفع رؤوسهم مرة أخرى والرد بشكل استراتيجي على مباريات الدوري القادمة. يوفر [الأرشيف الرياضي العالمي] معلومات شاملة عن دوريات كرة القدم التي تهم المشجعين والمدربين على حد سواء، وهي تطورات تستحق مراقبتها في المستقبل.
ما تبقى هو الأمل في عودة موفقة إلى الدوري، لأنه حتى لو كانت خسارة الكأس مؤلمة، فإن المسار في كرة القدم اليومية مليء بالفرص والاحتمالات.