إضراب الشرطة: القبض على شابين يبلغان من العمر 17 عامًا و20 عامًا بحوزتهما المخدرات!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

ألقت الشرطة في شفاندورف القبض على شابين بحوزتهما الحشيش. التثقيف حول التقنين والمخاطر الصحية للشباب.

Polizei in Schwandorf erwischt zwei junge Erwachsene mit Cannabis. Aufklärung zur Legalisierung und Gesundheitsrisiken für Jugendliche.
ألقت الشرطة في شفاندورف القبض على شابين بحوزتهما الحشيش. التثقيف حول التقنين والمخاطر الصحية للشباب.

إضراب الشرطة: القبض على شابين يبلغان من العمر 17 عامًا و20 عامًا بحوزتهما المخدرات!

أثناء تفتيش روتيني في شفاندورف، ألقت الشرطة القبض على شابين كانا يسافران ومعهما الحشيش. وأثناء المواجهة بالقرب من محطة القطار، لاحظ الضباط رجلاً يبلغ من العمر 17 عامًا يرمي عقب سيجارة حشيش محترقًا على الأرض. وأثناء التفتيش اللاحق، اكتشفت الشرطة أيضًا أن المراهق ورفيقه البالغ من العمر 20 عامًا كان بحوزتهما كميات صغيرة من الماريجوانا والحشيش. ثم تلقت الشابة شكوى. على الرغم من أنه يمكن شراء الحشيش واستهلاكه بشكل قانوني في ألمانيا منذ 1 أبريل 2024، إلا أن توريده للأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 18 عامًا لا يزال محظورًا شاريفاري ذكرت.

إن تقنين الحشيش ليس له أبعاد قانونية فحسب، بل يشكل مخاطر أيضًا، خاصة بالنسبة للشباب. وتشير وزارة الصحة الاتحادية إلى أن الأطفال والمراهقين والشباب معرضون بشكل خاص للأضرار الصحية الناجمة عن استهلاك القنب. ولذلك يتم إطلاق حملة تثقيفية تستهدف المتضررين ومقدمي الرعاية مثل الآباء أو المعلمين. والهدف هو تعزيز حماية القاصرين وتثقيف الجمهور حول المخاطر الصحية. ويمكن الاطلاع على مزيد من المعلومات على موقع الوزارة على infos-cannabis.de.

المخاطر الصحية والوقاية

الآثار الصحية للقنب متنوعة ويمكن أن تكون خطيرة بشكل خاص لدى الشباب. وبحسب تحليل شامل لوزارة الصحة الاتحادية، فإن الاستهلاك يزيد من خطر الإصابة بالأمراض النفسية، خاصة إذا بدأ الاستهلاك مبكرا. وجدت مراجعة منهجية أن البدء المبكر في تعاطي القنب يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالذهان أو الاكتئاب. ولذلك فمن الأهمية بمكان تعزيز التثقيف حول هذه المخاطر - وخاصة في المدارس وبين أولياء الأمور. تحت مؤسسة المعرفة الصحية معلومات شاملة متاحة.

تظهر التطورات المحيطة بالقنب بوضوح أن المجتمع لا يزال أمامه الكثير ليتعلمه. ولا تزال مسألة الاستخدام المسؤول للمواد المحظورة، وخاصة فيما يتعلق بالشباب، في المقدمة. ويظل من الأهمية بمكان أن يتم تثقيف المستهلكين والمجتمع على حد سواء لتقليل المخاطر الصحية وتعزيز الاستخدام الحكيم والمسؤول للقنب.